أمريكية تركت الأفلام الإباحية لتخدم في الكنيسة
صفحة 1 من اصل 1
أمريكية تركت الأفلام الإباحية لتخدم في الكنيسة
الأموال الطائلة التي يكسبها صُناع الأفلام الإباحية كانت العامل الوحيد الذي جذبها للعمل في تلك المهنة، فقد اختارت كريستال باسيت أن تعمل في ذلك المجال كي تستطيع الإنفاق على أسرتها.
وبدأت كريستال رحلتها منذ أن انتقلت للعيش في مدينة لوس أنجلوس مع طفلها الصغير، ولم تجد عملًا مناسبًا تنفق منه على معيشتها، فقررت أن تعمل لمدة شهر في صناعة البورنو، الأمر الذي تحوّل إلى تصوير أكثر من 100 فيلم بورنو لها، حسب ما ذكر موقع «إندي 100» البريطاني.
وبدأت كريستال رحلتها منذ أن انتقلت للعيش في مدينة لوس أنجلوس مع طفلها الصغير، ولم تجد عملًا مناسبًا تنفق منه على معيشتها، فقررت أن تعمل لمدة شهر في صناعة البورنو، الأمر الذي تحوّل إلى تصوير أكثر من 100 فيلم بورنو لها، حسب ما ذكر موقع «إندي 100» البريطاني.
ولم تكن عائلة «كريستال» لديها أي مشكلة مع عملها في ذلك المجال، ولكن والدها اكتشف ذلك مصادفة عندما وجد صورتها العارية في إحدى المجلات التي كان يتصفحها وهو جالس في عمله.
وتقول «باسيت»، التي كانت تربح 30 ألف دولار شهريًا، إنها كانت تتناول المسكنات وتشرب كميات من الكحول، في كل مرة كانت تستعد فيها للتصوير، كي تجتاز ذلك الأمر ولا تشعر به، فلم يكن أمرًا سهلًا بالنسبة لها.
وتابعت باسيت أنها جنت أموالًا طائلة من عملها في مجال صناعة البورنو، فقد كانت تملك منزلًا فخمًا وملهى ليليًا، و7 سيارات وسيارة فيراري فارهة، وسيارتين من نوع كاديلاك.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى